رابط جديد فحص المنحة القطرية 100 دولار شهر 4 أبريل

 المنحة القطرية الـ 100 دولار query.gov.ps شهر 4

العديد من الناس يتسائلون حول ما هي المنحة القطرية للغزيين وما هو الممول الأساسي لها ومن يتلقاها وكيف يتم توزيع المنحة القطرية وما هي الشروط حتى تحصل على تلك المنحة المقدمة من دولة قطر وكيفية يمكنك التسجيل في رابط المنحة القطرية لذلك سنقوم بشرح كافة التفاصيل حول هذه المنحة والتي يتم توزيعها على الأسر الفقيرة في قطاع غزة ويتم توزيعها وفق أسس وشروط يجب أن تتوافر في العائلة حتى تحصل عليها وهي منحة بملغ مئة دولار يتم توزيعها كل شهر على العائلات والأسر الفقيرة في قطاع غزة – فلسطين وتعتبر دولة قطر هي الدولة المانحة للمنحة بقيادة العمادي.

بدأت الأمم المتحدة ، اليوم الاثنين ، صرف منح قطرية خاصة لـ 100 ألف أسرة فقيرة في قطاع غزة في إطار آلية جديدة تم التوصل إليها مع اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة ، وبموافقة حماس والفصائل الفلسطينية. منحة قطر هي أول منحة تصدر. تم إيقاف الأسر الفقيرة في غزة منذ ما يقرب من عامين ونصف لمدة أربعة أشهر منذ مايو الماضي لأن الاحتلال الإسرائيلي رفض السماح لهم بالدخول إلى نظام “الأكياس” المعمول به بالفعل. اتفقت الأمم المتحدة وسلطات الاحتلال الإسرائيلي وحماس على آلية محددة يتم من خلالها دفع المنح للمستفيدين. ويرفض موقف إسرائيل فكرة إدخالها في النظام القديم أو المؤسسات التابعة لحكومة غزة ، فضلاً عن التحفظات المتكررة للسلطة الفلسطينية وإحجام البنوك المحلية عن قبولها خوفًا من تسميتها “إر ه ا ب”.

المنحة القطرية لـ شهر مارس 2023.. مرفق رابط الفحص

قبل ثماني سنوات ، بعد أن أصبحت ممولًا رئيسيًا للمشاريع في قطاع غزة ، كان اسم قطر يستخدم كثيرًا في قطاع غزة. لكن بشكل خاص في الدوحة المشهورة في مجال البنية التحتية ، تراجعت المساهمة في العامين الماضيين ، خاصة في مجال إعادة الإعمار ، لصالح دعم موظفي غزة لبضعة أشهر ، ثم الأسر الفقيرة. حتى صرف هذه المساعدات مقيد بالهدنة ، إن لم تكن مشروطة بها ، مما يدل على الطبيعة السياسية لما يقدمه القطريون لأبناء غزة | زيارة الأمير السابق حمد بن خليفة إلى قطر بعد قطاع غزة والإعلان عن دفع 407 ملايين دولار. بالنسبة للبناء والبنية التحتية ، شهد عام 2012 بدء قطر في تقديم منح مالية ضخمة لقطاع غزة ، ثم زيادة المبلغ في “مؤتمر إعادة إعمار غزة” لعام 2014 في القاهرة ، عاصمة مصر ، بعد انتهاء الحرب. ” منذ ذلك العام (2012) تم إنشاء “لجنة إعادة إعمار غزة – قطر” بمهمة متابعة صرف الأموال ، لكنها بدأت بعد ذلك تلعب دورًا سياسيًا وميدانيًا ، بعد أن أصبحت هيئة رقيب على المدفوعات من الناحية المالية. كانت تعتبر منذ سنوات جزءًا من تفاهم الهدنة.

بناءً على المعلومات المتاحة ، قررت جميع الأموال صرف 707 مليون دولار من 2012 إلى 2019 ، مع 16 مليون دولار تم صرفها الشهر الماضي قبل تجديد المنح في 2020 (12 مليون دولار للأسر الفقيرة ، 2 مليون دولار للشباب) الزواج ، و 2 مليون دولار لاسترداد الشهادات الجامعية وإصلاح المنازل للفقراء). ) ، وبذلك يصل إجمالي المنح المعلنة إلى 723 مليون دولار على مدى سبع سنوات ، مع عدم تحديد الأشهر القليلة القادمة من هذا العام ، مع العلم أن منح كل شهر تختلف عن السنوات السابقة. فيما يلي توزيع المدفوعات السابقة التي تمكنت “الأخبار” من الحصول عليها من مصادر مطلعة: 407 ملايين دولار في منح إعادة الإعمار في عام 2012 ، و 5 ملايين دولار في عام 2013 للمساعدة في إصلاح الأضرار الناجمة عن الضغوط الجوية الشديدة ، و 30 مليون دولار في عام 2014 (بعد الحرب) ) ، 50 مليون دولار في عام 2015 لإعادة البناء. في عام 2016 ، تبرعت الدوحة بما قيمته 31 مليون دولار من جزء من رواتب موظفي “حكومة غزة” السابقين ، وفي عام 2017 قدمت 12 مليون دولار أخرى لدعم “كهرباء غزة”.

تحديث المنحة لهذا العام ليس الأول. تم تجديد العقد في 2019 تحت ضغوط متعددة مع انتهاء المدفوعات المعلنة في 2018. ويقول سياسيون إن قرار تجديد العقد هذا العام جاء نتيجة نهج الأمير تميم بن حمد تجاه حماس ، وأن رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية إسماعيل هنية موجود معه حاليًا في الدوحة ، في حين أن إسرائيل نسبت نفسها ضمنيًا إلى إقناع القطريين بأن وسيستمر دفع الأموال إلى غزة ، كما فعل رئيس الموساد يوسي كوهين والجيش الإسرائيلي في وقت سابق من الشهر الماضي ، حيث ذهب قائد المنطقة الجنوبية هيرزي هاليفي ، كما كشف مضمون زيارته هذا الشهر ، إلى قطر. وقال هنية في حديث لقناة “روسيا اليوم” مساء أمس: “ليس لدينا أي معلومات عما قاله (الوزير الإسرائيلي أفيغدور) ليبرمان بشأن زيارة الوفد الإسرائيلي لقطر ، وليس لدى إخوان قطر ما يفعلونه. مع شعبنا. وغزة لديها التزام العرب الذين قدموا مساعدات مستمرة ومنتظمة خلال الحصار. وقطر والإخوة العرب الآخرون الذين يدعموننا لا يحتاجون من إسرائيل أن تصر على مسؤولياتها “.

المنحة القطرية الجديدة

منذ ذلك الحين ، كان هناك قدر كبير من الصخب والضجيج حول أهداف المنح الدراسية وكيفية الوصول إليها ، في كل من السياسة والإعلام الإسرائيلي والفلسطيني. المنحة هي أن الممثل القطري أو نائبه خالد الحردان نقل أموالا في أكياس خاصة إلى إسرائيل عبر مطار بن غوريون في تل أبيب ، ثم دخلها عبر حاجز “بيت حانون – إيريز” بين غزة وفلسطين المحتلة عام 1948. إسرائيل ملتزمة بتوزيع المنح على موظفي غزة فقط في محاولة لتقييد “حماس” في ذروة “مسيرة العودة”. ودفع ذلك الحركة إلى رفض الشروط الإسرائيلية والمطالبة بتقسيم الأموال إلى ثلاث فئات: 10 ملايين دولار للعمال ، و 10 ملايين دولار لعائلات الجرحى والشهداء ، و 10 ملايين دولار للأسر الفقيرة. ونتيجة لذلك ، فإن مطلب إسرائيل بالاطلاع على قائمة المستفيدين مقدمًا من أجل الموافقة على من سيتسلم الدفعة التي دفعت حماس إلى رفض استلام الجزء المخصص للموظفين خلال الدفعة الثالثة ، لذلك توصلت إلى اتفاق مع القطريين لنقل هذا المبلغ. تم تحويل جزء من الأموال إلى وكالة الأونروا وتشغيل لاجئي فلسطين ”(الأونروا) ، والتي خصصت 20 مليون دولار لتوفير ما يقرب من 6،400 وظيفة مؤقتة ، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الفقيرة.

من بعدها، صار المستفيدون من المنحة حصراً هم الأسر الأشدّ فقراً والفقيرة، والتي يتراوح عددها ما بين 60 ألفاً وa hundred and twenty ألفاً كأقصى حدّ في كلّ دفعة، والرقم الأخير تَحقّق في كانون الثاني/ يناير 2019 وكذلك في الشهر الماضي، فيما كانت أعداد الأسر المستفيدة في الأشهر الأخرى eighty ألفاً كمعدّل وسطي، على أن الاتفاق الحالي هو ألّا ينقص العدد عن مئة ألف أسرة في كلّ دفعة من هذا العام، تبعاً لأوساط متابعة. ويجري إعداد كشوف الأسر الفقيرة عبر وزارة الشؤون الاجتماعية، ضمن معايير منها ألّا يكون المستفيد موظفاً أو يتقاضى مساعدات الشؤون الاجتماعية في رام الله، وهو ما يخضع أيضاً لمتابعة العمادي أو نائبه في بعض الأحيان، كما أن الهيئات المعنية في الفصائل تقدّم عدداً من الأسماء. ويستفيد أشخاص من المنحة على مدار أشهر متتالية (ثلاثة أو أربعة)، أو يجري إدخالهم لاحقاً عبر الكشوفات ضمن المعايير، لكن الكشوفات في مجملها لا تتغير كثيراً.

الرابط الرسمي